العرض الفني لجهاز حفر الخشب CNC Router خط انتاج المارشميلوا Marshmallow قوالب الحقن والنفخ العامة لآلات نفخ البت من SMARGON ميزات آلات نفخ هيسون خط تعبئة ماء يتضمن (آلة نفخ القناني, خط الفلترة، خط التعبئة، خط الطباعة والتغليف) المواصفات العامة لالآت الحقن بلونين من CREATOR

أبحاث ودراسات

ماكينة الطباعة الروتوجرافيور ( القطار)

تتكون ماكينة الروتوجرافيور من:

1-وحدة التغذية لرول الفيلم المراد طباعته

2-وحدة شد خلفية

3-وحدات الطباعة روتوجرافيور

4-وحدات التجفيف المكملة لوحدات الطباعة

5-وحدة الشد الأمامية

6-وحدة اللف للف رول الفيلم المطبوع

7-يمكن إضافة وحدة لامنيشن محدودة لوضع شرائط لأنواع تغليف معينة

8-وحدة امبوزنج لعمل رسومات وأشكال مختلفة وخاصة على الألمنيوم فويل

وبالطبع وحدة الروتوجرافيور هى أهم وحدة فى الماكينة وهى تتكون من:

سلندرالطباعة: وهو  سلندرحديد مكسو بالنحاس بطبقة تسمى البيز ، ثم طبقة أخرى أرق تسمى القميص ، وهى التى يتم الحفر عليها ، ثم تغطى بعد الحفر بالكروم لكى تحافظ على الحفر ولكى يطيل عمر الاسكرين

سلندر ربر: يلامس سلندر الطباعة من الأعلى ويضغط عليه

وهو سلندر حديد مغطى بطبقة من الربر ( الكاوتش أو المطاط ) ونوعية الربر تتحمل الضغط وأنواع كثيرة من المذيبات

دكتور بليت : وهى سكينة مستعرضة بطول السلندر المحفور عليه وتكشط الحبر الزائد عنه وهى تضغط على السلندر وبزاوية معينة لكى لاتترك منطقة بالسلندر دون كشطها وتنظيفها من الحبر الزائد

حوض الحبر وهو حوض من الأستلس أو الصاج المجلفن به على الأقل فتحة لخروج الحبر من الأسفل وممكن أن يكون فتحتان يمكن تحريكه للاعلى وللاسفل لكى يلامس السلندر المحفور وغالبا يوجد جوانب وغطاء لحوض الحبر

مضخة تغذية الحبر لتوصيل الحبر للحوض وسحب الحبر من الحوض ومعادلة الانسيابية وكمية المذيب

 

عملية الطباعة على ماكينات الروتو تعتمد على غمر السلندر المحفور حتى نصفه تقريبا بحوض الحبر ، ثم يتم كشط الحبر الزائد من على السلندر بالدكتوربليت بحيث يلامس السلندر بعد كشط الحبر الزائد وتبقى الحبر الموجود بالحفر ( الأسكرين ) فقط يلامس الفيلم المراد طباعته بعد نزول رول الربر وضغطه على السلندر وبينهما الفيلم المراد الطباعة عليه ومن ثم يدخل فى المجفف أعلى وحدة الروتوجرافيور ويستمر حتى الوصول إلى الوحدة التالية وتكرر عملية الطباعة والتجفيف حسب عدد الألوان المطلوبة

قد تطور الحفر على السلندر تطورا كبيرا فى الربع الأخير من القرن الماضى فبدلا من الحفر الميكانيكى ثم الكيمائى جاء الحفر الألكترونى والحفر بالليزر

كذلك تطورت صناعة أنتاج السلندر وماكينات ترسيب النحاس وتكسية النحاس بالكروم وعملية إزالة الكروم وفصل القميص وغيرها من التقنيات الحديثة

بل تطور الأمر بمطابع الروتو ليشمل التجهيزات المسبقة لسرعة تغير الأعمال والتى كانت تأخذ وقتا طويلا فيما مضى وأصبحت التقنية الجديدة سابقة التجهيزات تعطى إمكانية تغير ثمان وحدات روتو فى اقل من 10 دقائق وهذا يشمل الأحواض والسلندرات والربر ومضخات الحبر وهذا يعتبر أنجاز حيث كان فى الماضى ليس بالبعيد يأخذ تغير ثمان وحدات بالطريقة العادية حوالى أربع ساعات على أقل تقدير وبعمالة مدربة

 

الجودة فيمكن التحكم بها عن طريق الحفر بدقة عالية جدا ونوعية الحبر المستخدم وكذلك درجة ضبط نزول الالوان فى مكانها الصحيح عن طريق كاميرا الريستر وألية الريستر طولى وعرضى وتخزين المعلومات كاملة على وحدة الذاكرة الخاصة بالتشغيل وتشمل الشد ودرجة حرارة التجفيف ودرجة الضغط سواء للدكتوربليت او الربر وغيرها كثير

السرعة وتغير رولات الفيلم الغير مطبوع واللف الأتوماتيكية التغيير ووحدات الشد المتوازن وغيرها كثير فتحدث ولاحرج فقد شملها كثير من التطور لنقول وبحق أن الروتوجرافيور قطار الطباعة الذى لايتوقف إلأ فى المحطات الرئيسية فقط

طباعة الروتو و الفلكسو تستخدم لطباعة الرولات بمختلف انزاعها مثل رولات الورق رولات البلاستيك ورولات الالمنيوم الخفيف ورولات القصدير و ما شابهها
و مبدء عمل الماكنات متشابه لكن التقنيات المستخدمه بالروتو اعلى من الفلكسو لذلك قد تصل سعر ماكنة الروتو الى 10 اضعاف سعر ماكنة الفلكسو 
لكنها باتاكيد تعطي جوده اعلى وانتاجيه اعلى ويعيبها عدم وجود مرونه بمواصفات الطبعه 
وذلك بعكس الفلكسو حيث يمكن تعديل الطبعه بكلف قليله ويمكن طباعة كميات قليله وبكلف اقل من الروتو.